المواضيع الأخيرة | » دار الخليج للحلول الذكية والاستشارات الاقتصاديةالأربعاء فبراير 21, 2024 9:28 am من طرف زائر » شركة بناء لدراسات الجدوىالثلاثاء فبراير 20, 2024 1:45 pm من طرف زائر » شركة بيزينس سبايك لدراسات الجدويالثلاثاء فبراير 20, 2024 9:45 am من طرف زائر » رايزهب للتسويق الرقميالإثنين فبراير 19, 2024 3:09 pm من طرف زائر » رايزهب للتسويق الرقميالإثنين فبراير 19, 2024 3:09 pm من طرف زائر » شركة بلانزالإثنين فبراير 19, 2024 10:39 am من طرف زائر » لاب كوت طبيالخميس فبراير 01, 2024 8:34 pm من طرف زائر » العقل البشرىالإثنين يناير 29, 2024 7:40 pm من طرف زائر » غسيل تانكي الكويتالأحد أغسطس 20, 2023 2:07 pm من طرف ahmed220022» تركيب ورق جدران الكويتالأحد أغسطس 20, 2023 2:06 pm من طرف ahmed220022» فتح اقفال الكويتالأحد أغسطس 20, 2023 2:06 pm من طرف ahmed220022» نجار الكويتالأحد أغسطس 20, 2023 2:05 pm من طرف ahmed220022» شركه تركيب ورق الجدرانالأحد أغسطس 20, 2023 2:04 pm من طرف ahmed220022» صباغ الكويتالأحد أغسطس 20, 2023 2:03 pm من طرف ahmed220022» غسيل تانكيالإثنين مايو 22, 2023 1:54 pm من طرف ahmed220022 |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 458 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 458 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 538 بتاريخ الأحد سبتمبر 22, 2024 2:39 am
|
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1631 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو jomaakhaled فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 231653 مساهمة في هذا المنتدى في 20537 موضوع
|
فاتورة التليفون | |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
|
| عضو وشخصيه اسلاميه | |
|
+13ابا الحسين شاذلى ابوعبودى مى خضر أبوعبده أبو ميثاء مجدى جلال شازلى penpella ابوكريم أم عامر أبومدحت عبود حنين الاقصى ام خلود 17 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ام خلود مشرف سابق
الموقع الخاص : gha_kha2000@yahoo.com أوسمتى :
| موضوع: عضو وشخصيه اسلاميه الخميس أبريل 21, 2011 10:11 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
•● ۩۞۩ عضو و شخصيه اسلاميه ۩۞۩ ●•٠·
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
{} اعزائى عضوات منتدانا الغالي {}
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
لأننا نشتاق إلى كل ما هو جديد ومتميز أدعوكم هنا إلى فكرة جديدة
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
نتعرف بها على شخصيات إسلامية عظيمة تركوآ بصمتهم
وآمجآدهم لنآ لكي نقتدي بهم
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
فيجب علينآ آن نتعرف عليهم وعلى بطولآتهم وسيرتهم كي
يصبحوآ خير منهج نحتذي به ونسرده لآجيآلنآ ليتعرفوا اكثر
على هذه الشخصيات آلتي جعلت ملوك كسرى تنحني لهآ
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
والفكرة هى انى سأختار عضوه من المنتدى واطلب منها أن تأتيني
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
بمعلومات عن شخصية اسلامية تاريخية ويسردهآ هنآ ومن
ثم ساختار عضو جديد
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
ملاحظـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
اذا لم يلبى آلعضوه آلدعوه لمده 3 ايام سادعو عضو
اخر أرجو أن تنال الفكرة إعجابكم
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
ونبـــــــــــــــــــــــــــــدأ
•● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
بسم آلله آلرحمن آلرحيم
واختار أول العضوه الرائعه مشرفنا الفاضل
خالــــــــــــد
واطلب منها معلومات عن شخصية اسلامية عظيمة
( أبو بكر الصديق) رضي آلله عنه
أرجوا أن ينال أعجابكم وتفاعلكم •● ۩۞۩ شخصيه اسلاميه ۩۞۩
اتمنى ان تنال اعجابكم | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ابوكريم  
الموقع الخاص : عروســة البحر المتوســط - الاسكنـــدرية أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأربعاء يونيو 22, 2011 12:30 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] القلــــــــب الطــــــيب
الـــــــف
شكر للاخــــــــت
الفاضله/ حنــين الاقصــــــــــــى
وبارك الله فيـــــــــــــــــــــــــــــــك
والان مع شخصية جديدة
وهو الصحابية الجليلة /
أسماء بنت ابـى بكـــــــــر
رضى الله عنه ونختار اخونا عالـى المقام /
( ابا الحســــــــــــــــين )
ليمتعنا بسيرتها العطـــــــــــــــــــــــرة | |
| | | شاذلى ابوعبودى  
الموقع الخاص : omnianaira@YAHOO.COM أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأربعاء يوليو 13, 2011 7:31 pm | |
| الهم احشرنا مع الرسول واصحابه موضوع حميل بارك الله فيكم وذادكم معرفه | |
| | | ابا الحسين مشرف سابق
الموقع الخاص : الخطارة - المقلة (اسوان ) أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأربعاء يوليو 13, 2011 11:06 pm | |
| بارك الله فيك | المبدع الجميل ( ابوكريم )
الصحابية الجليلة ( اسماء بنت ابى بكر )
صحابيتنا هذه جمعت المجد من أطرافه كلها ... فأبوها صحابي, وجدها صحابي, و أختها صحابية, وزوجها صحابي, وابنها صحابي ... وحسبها بذلك شرفاً وفخراً ... أما أبوها فالصديق خليل الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم) في حياته, وخليفته من بعد مماته ... وأما جدها فأبو عتيق والد أبي بكر ... وأما أختها فأم المؤمنين عائشة الطاهرى المبرأة ... وأما زوجها فحواري رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الزبير بن العوام ... وأما ابنها فعبد الله بن الزبير رضي الله عنه و عنهم أجمعين ... إنها - بإيجازٍ - أسماء بنت أبي بكر الصديق ... وكفى ...
كانت أسماء من السايقات إلى الإسلام إذ لم يتقدم عليها في هذا الفضل العظيم غير سبعة عشر إنساناً من رجل أو امرأة. وقد لقبت بذات النطاقين لأنها صنعت للرسول صلوات الله وسلامه عليه ولأبيها يوم هاجرا إلى المدينة زاداً وأعدت لهما سقاءً فلما لم تجد ما تربطهما به شقت نطاقها شقين, فربطت بأحدهما المزود وبالثاني السقاء ...
[النطاق : ما تشد به المرأة وسطها. المزود: كيس يوضع فيه الزاد للمسافر]
فدعا لها النبي عليه الصلاة والسلام أن يبدلها الله منهما نطاقين في الجنة ... فلقبت بذات النطاقين .
***
تزوج بها الزبير بن العوام, وكان شاباً فقيراً ليس له خادم ينهض بخدمته, أو مال يوسع به على عياله غير فرس اقتناها .
فكانت له نعم الزوجة الصالحة, تخدمه وتسوس فرسه وترعاه وتطحن النوى لعلفه, حتى فتح الله عليه فغدا من أغنى أغنياء الصحابة . ولما أتيح لها أن تهاجر إلى المدينة فراراً بدينها إلى الله ورسوله كانت قد أتمَّت حملها بابنها عبدالله بن الزبير فلم يمنعها ذلك من تحمل مشاق الرحلة الطويلة, فما إن بلغت ((قباء)) حتى وضعت وليدها ... فكبر المسلمون وهللوا ؛ لأنه كان أول مولودٍ يولد للمهاجرين في المدينة . فحملته إلى رسول الله ووضعته في حجره, فأخذ شيئاً من ريقه وجعله في فم الصبي, ثم حنكه ودعا له ...
فكان أول ما دخل في جوفه ريق رسول الله (صلى الله عليه وسلم) .
***
وقد اجتمع لأسماء بنت أبي بكر من خصائل الخير وشمائل النبل, ورجاحة العقل ما لم يجتمع إلا للقليل النادر من الرجال . فقد كانت من الجود بحيث يضرب بجودها المثل .
حدَّث ابنها عبدالله قال : ما رأيت امرأتين قط أجود من خالتي عائشة و أمي أسماء, لكن جودهما مختلف ... أما خالتي فكانت تجمع الشيء إلى الشيء حتى إذا اجتمع عندها ما يكفي؛ قسمته بين ذوي الحاجات ... و أما أمي فكانت لا تمسك شيئاً إلى الغد ...
***
وكانت أسماء إلى ذلك عاقلة تحسن التصرف في المواقف الحرجة ... من ذلك أنه لما خرج الصديق مهاجراً بصحبة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حمل معه ماله كله, ومقداره ستة آلاف درهم, ولم يترك لعياله شيئاً ... فلما علم والده أبو قحافة برحيله - وكان ما يزال مشركاً - جاء إلى بيته وقال لأسماء : والله إني لأراه قد فجعكم بماله بعد أن فجعكم بنفسه ...
فقالت له : كلا يا أبتِ إنه قد ترك لنا مالاً كثيراً, ثم أخذت حصى ووضعته في الكوة التي كانوا يضعون فيها المال و ألقت عليه ثوباً, ثم أخذت بيد جدها - وكان مكفوف البصر - وقالت : يا أبت, انظر كم ترك لنا من المال . فوضع يده عليه وقال : لا بأس ... إذا كان ترك لكم هذا كله فقد أحسن . وقد أرادت بذلك أن تسكن نفس الشيخ, و ألا تجعله يبذل لها شيئاً من ماله ... ذلك لأنها كانت تكره أن تجعل لمشرك عليها معروفاً حتى لو كان جدها ...
***
وإذا نسي التاريخ لأسماء بنت أبي بكر مواقفها كلها , فإنه لن ينسى لها رجاحة عقلها, وشدة حزمها, وقوة إيمانها وهي تلقى ولدها عبدالله اللقاء الأخير.
وذلك أن ابنها عبد الله بن الزبير بويع له بالخلافة بعد موت يزيد بن معاوية, ودانت له الحجاز ومصر والعراق وخراسان و أكثر بلاد الشام. لكن بني أمية ما لبثوا أن سيروا لحربه جيشاً لجباً بقيادة (( الحجاج بن يوسف الثقفي )) ... فدارت بين الفريقين معارك طاحنة أظهر فيها ابن الزبير من ضروب البطولة ما يليق بفارس كمي مثله . غير أن أنصاره جعلوا ينفضون عنه شيئاً فشيئاً ؛ فلجأ إلى بيت الله الحرام, واحتمى هو ومن معه في حمى الكعبة المعظمة ...
***
وقبيل مصرعه بساعاتٍ دخل على أمه أسماء - وكانت عجوزاً قد كف بصرها - فقال : السلام عليك يا أُمَّه ورحمة الله وبركاته . فقالت : وعليك السلام يا عبدالله ... مالذي أقدمك في هذه الساعة , والصخور التي تقذفها منجنيقات الحَجَّاج على جنودك في الحرم تهز دور مكة هزاً ؟! قال : جئت لأستشيرك . قالت : تستشيرني ّّ ... في ماذا ؟! قال : لقد خذلني الناس وانحازوا عني رهبة من الحجاج أو رغبة بما عنده ... حتى أولادي وأهلي انفضوا عني, ولم يبق معي إلا نفر قليل من رجالي, وهم مهما عظم جلدهم فلن يصبروا إلا ساعة أو ساعتين ... ورسل بني أمية يفاوضونني على أن يعطونني ما شئت من الدنيا إذا ألقيت السلاح وبايعت عبد الملك بن مروان , فما ترين؟
فعلا صوتها وقالت : الشأن شأنك يا عبد الله , و أنت أعلم بنفسك ... فإن كنت تعتقد أنك على حق, و تدعوا إلى حق, فاصبر وجالد كما صبر أصحابك الذين قتلوا تحت رايتك ... وإن كنت إنما أردت الدنيا فلبئس العبد أنت ... أهلكت نفسك, وأهلكت رجالك .
قال: ولكني مقتول اليوم لا محالة . قالت : ذلك خير لك من أن تسلم نفسك للحجاج مختاراً, فيلعب برأسك غلمان بني أمية . قال : لست أخشى القتل, وإنما أخاف أن يمثلوا بي . قالت : ليس بعد القتل ما يخافه المرء , فالشاة المذبوحة لا يؤلمها السلخ ...
فأشرقت أسارير وجهه وقال: بروكتِ من أم, وبروكت مناقبك الجليلة؛ فأنا ما جئت إليك في هذه الساعة إلا لأسمع منك ما سمعت, والله يعلم أنني ما وهنت ولا ضعفت , وهو الشهيد علي أنني ما قمت بما قمت به حبا بالدنيا وزينتها , وإنما غضباً لله أن تستباح محارمه ... وهأنذا ماض إلى ما تحبين, فإذا أنا قتلت فلا تحزني علي وسلم أمرك لله ...
قالت : إنما أحزن عليك لو قتلت في باطل .
قال : كوني على ثقة بأن ابنك لم يتعمد إتيان منكر قط , ولا عمل بفاحشة قط , ولم يجر في حكم الله , ولم يغدر في أمان , ولم يتعمد ظلم مسلم ولا معاهد , ولم يكن شيء عنده آثر من رضى الله عز وجل ...
لا أقول ذلك تزكية لنفسي ؛ فالله أعلم مني بي , وإنما قلته لأدخل العزاء على قلبك . فقالت : الحمدلله الذي جعلك على ما يحب و أُحب ... اقترب مني يابني لأتشمم رائحتك وألمس جسدك فقد يكون هذا آخر العهد بك .
فأكب عبدالله على يديها ورجليها يوسعهما لثماً , و أجالت في أنفها في رأسه ووجهه وعنقه تشممه و تقبله ...
وأطلقت يديها تتلمس جسده ثم ما لبثت أن ردتهما عنه وهي تقول : ماهذا الذي تلبسه يا عبدالله ؟ّ
قال : درعي .
قالت : ماهذا يابني لباس من يريد الشهادة .
قال : إنما لبستها لأطيب خاطرك , و أسكن قلبك .
قالت: انزعها عنك, فذلك أشد لِحَمِيَّتِمَ و أقوى لوثبتك و أخف لحركتك ... ولكن البس بدلاً منها سراويل مضاعفة حتى إذا صرعت لم تنكشف عورتك .
***
نزع عبدالله بن الزبير درعه , وشد عليه سراويله , ومضى إلى الحرم لمواصلة القتال وهو يقول : لا تفتري عن الدعاء لي يا أُمَّه .
فرفعت كفيها إلى السماء وهي تقول : اللهم ارحم طول قيامه وشدة نحيبه في سواد الليل والناس نيام ... اللهم ارحم جوعه وظمأه في هواجر المدينة ومكة وهو صائم ... اللهم ارحم بره بأبيه و أمه ... اللهم إني قد سلمته لأمرك , ورضيت بما قضيت له ؛ فأثبني عليه ثواب الصابرين ...
لم تغرب شمس ذلك اليوم إلا كان عبد الله بن الزبير قد لحق بجوار ربه .
ولم يمض على مصرعه غير بضعة عشر يوماً إلا كانت أمه أسماء بنت أبي بكر قد لحقت به ...
وقد بلغت من العمر مائة عام , ولم يسقط لها سن ولا ضرس, ولم يغب من عقلها شيء
ادعوا الاخت الفاضلة | هناء لتمتعنا بالسيرة العطرة لسيد شباب اهل الجنة ( الحسين ابن على ) | |
| | | ابا الحسين مشرف سابق
الموقع الخاص : الخطارة - المقلة (اسوان ) أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الثلاثاء يوليو 19, 2011 10:39 am | |
| نظرا لانشغال الاخت | هناء
فاوجه الدعوة للاخ العزيز | مجدى جلال
للتحدث عن السيرة العطرة لسيد شباب اهل الجنة ( الحسين بن على ) | |
| | | محمد سعيد (التاريخ) مشرف
الموقع الخاص : المملكة العربية السعودية - الدمام أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الثلاثاء يوليو 19, 2011 11:10 am | |
| اولا مشكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككورة الاخت ام خلود علي الفكرة الرائعة وانشاء الله ساجلب لكم شخصية عظيمة في القريب العاجل | |
| | | ابا الحسين مشرف سابق
الموقع الخاص : الخطارة - المقلة (اسوان ) أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأربعاء يوليو 27, 2011 10:30 am | |
| ايه الحكاية هى الناس راحت فين
المرة دى اتوجه بالدعوة الى النجم الذهبى
للتحدث عن السيرة العطرة لسيد شباب اهل الجنة ( الحسين بن على ) | |
| | | أبومدحت  
الموقع الخاص : منتدى ابومدحت أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأحد أغسطس 14, 2011 10:26 am | |
| الحسين بن علي رضي الله عنهما من كتاب ترجمة الحسين بن علي رضي الله عنه من الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر رحمه الله ـــــــــــــ *اسمه الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم الهاشمي أبو عبدالله سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانته ـــــــــــــ *متى ولد قال الزبير وغيره: ولد في شعبان سنة أربع وقيل سنة ست وقيل سنة سبع وليس بشيء قال جعفر بن محمد لم يكن بين الحمل بالحسين بعد ولادة الحسن إلا طهر واحد قلت فإذا كان الحسن ولد في رمضان وولد الحسين في شعبان احتمل أن تكون ولدته لتسعة أشهر ولم تطهر من النفاس إلا بعد شهرين ـــــــــــــــــ *عدد الأحاديث التي حفظها الحسين وقد حفظ الحسين أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم 129 وروي عنه أخرج له أصحاب السنن أحاديث يسيرة وروى بن ماجة وأبو يعلى عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من مسلم تصيبه مصيبة وإن قدم عهدها فيحدث لها استرجاعا إلا أعطاه الله ثواب ذلك لكن في إسناده ضعف *من روى عنهم الحسين وروى عن أبيه وأمه وخاله هند بن أبي هالة وعن عمر ـــــــــــــــــ *من روى عن الحسين وروى عنه أخوه الحسن وبنوه على زين العابدين وفاطمة وسكينة وحفيده الباقر والشعبي وعكرمة وسنان الدؤلي وكرز التيمي وآخرون ـــــــــــــــــ *بعض الأحاديث عن الحسن والحسين: 1- وروى أبو يعلى من طريق محمد بن زياد عن أبي هريرة قال كان الحسن والحسين يصطرعان بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يقول هي حسين فقالت فاطمة لم تقول هي حسين فقال إن جبريل يقول هي حسين 2- وفي الصحيح عن بن عمر حين سأله رجل عن دم البعوض سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هما ريحانتاي من الدنيا يعني الحسن والحسين 3- ومن حديث بن سيرين عن أنس قال كان الحسن والحسين أشبههم برسول الله صلى الله عليه وسلم 4- وقال يحيى بن سعيد الأنصاري عن عبيد بن حنين حدثني الحسين بن علي قال أتيت عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه فقلت انزل عن منبر أبي واذهب إلى منبر أبيك فقال عمر لم يكن لأبي منبر وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي فلما نزل انطلق بي إلى منزله فقال لي من علمك قلت والله ما علمني أحد قال بأبي لو جعلت تغشانا قال فأتيته يوما وهو خال بمعاوية وابن عمر بالباب فرجع بن عمر فرجعت معه فلقيني بعد قلت فقال لي لم أرك قلت يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية فرجعت مع بن عمر فقال أنت أحق بالإذن من بن عمر فإنما أنبت ما ترى في رؤوسنا الله ثم أنتم( سنده صحيح وهو عند الخطيب) 5- قال يونس بن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث بينما عبدالله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة إذ رأى الحسين مقبلا فقال هذا أحب أهل الأرض إلى أهل السماء اليوم
*اقامة الحسين وكانت إقامة الحسين بالمدينة إلى أن خرج مع أبيه إلى الكوفة فشهد معه الجمل ثم صفين ثم قتال الخوارج وبقي معه إلى أن قتل ثم مع أخيه إلى أن سلم الأمر إلى معاوية فتحول مع أخيه إلى المدينة واستمر بها إلى أن مات معاوية فخرج إلى مكة ثم أتته كتب أهل العراق بأنهم بايعوه بعد موت معاوية فأرسل إليهم بن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب فأخذ بيعتهم وأرسل إليهم فتوجه وكان من قصة قتله ما كان
*قصة قتل الحسين بن علي ري الله عنه وقال(عمار بن معاوية الدهني) قلت (لأبي جعفر محمد بن علي بن الحسن) حدثني عن مقتل الحسين حتى كأني حضرته قال: مات معاوية والوليد بن عتبة بن أبي سفيان على المدينة فأرسل إلى الحسين بن علي ليأخذ بيعته ليلته فقال أخرني ورفق به فأخره فخرج إلى مكة فأتاه رسل أهل الكوفة إنا قد حبسنا أنفسنا عليك ولسنا نحضر الجمعة مع الوالي فأقدم علينا وقال وكان( النعمان بن بشير الأنصاري) على الكوفة فبعث الحسين بن علي إليهم (مسلم بن عقيل) فقال سر إلى الكوفة فانظر ما كتبوا به إلي فإن كان حقا قدمت إليه فخرج مسلم حتى أتى المدينة فأخذ منها دليلين فمرا به في البرية فأصابهم عطش فمات أحد الدليلين فقدم مسلم الكوفة فنزل على رجل يقال له (عوسجة) فلما علم أهل الكوفة بقدومه دبوا إليه فبايعه منهم اثنا عشر ألفا فقام رجل ممن يهوى يزيد بن معاوية إلى النعمان بن بشير فقال إنك ضعيف أو مستضعف قد فسد البلد قال له النعمان لأن أكون ضعيفا في طاعة الله أحب إلي من أن أكون قويا في معصيته ما كنت لأهتك سترا فكتب الرجل بذلك إلى يزيد فدعا يزيد (مولى له يقال له سرحون) فاستشاره فقال له ليس للكوفة إلا (عبدالله بن زياد) وكان يزيد ساخطا على عبيدالله وكان هم بعزله عن البصرة فكتب إليه برضاه عنه وأنه قد أضاف إليه الكوفة وأمره أن يطلب مسلم بن عقيل فإن ظفر به قتله فأقبل عبيدالله بن زياد في وجوه أهل البصرة حتى قدم الكوفة متلثما فلا يمر على أحد فيسلم إلا قال له أهل المجلس عليك السلام يا بن رسول الله يظنونه الحسين بن علي قدم عليهم فلما نزل عبيدالله القصر دعا مولى له فدفع إليه ثلاثة آلاف درهم فقال اذهب حتى تسأل عن الرجل الذي يبايعه أهل الكوفة فادخل عليه وأعلمه أنك من حمص وادفع إليه المال وبايعه فلم يزل المولى يتلطف حتى دلوه على شيخ يلي البيعة فذكر له أمره فقال لقد سرني إذ هداك الله وساءني أن أمرنا لم يستحكم ثم أدخله على مسلم بن عقيل فبايعه ودفع له المال وخرج حتى أتى عبيدالله فأخبره وتحول مسلم حين قدم عبيدالله من تلك الدار إلى دار أخرى فأقام عند (هانئ بن عروة المرادي) وكان عبيدالله قال لأهل الكوفة ما بال هانئ بن عروة لم يأتني فخرج إليه (محمد بن الأشعث) في أناس من وجوه أهل الكوفة وهو على باب داره فقالوا له إن الأمير قد ذكرك واستبطاك فانطلق إليه فركب معهم حتى دخل على عبيدالله بن زياد وعنده (شريح القاضي) فقال عبيدالله لما نظر إليه لشريح أتتك بحائن رجلاه فلما سلم عليه قال له يا هانئ أين مسلم بن عقيل فقال له لا أدري فأخرج إليه المولى الذي دفع الدراهم إلى مسلم فلما رآه سقط في يده وقال أيها الأمير والله ما دعوته إلى منزلي ولكنه جاء فطرح نفسه على فقال ائتني به فتلكأ فاستدناه فأدنوه منه فضربه بالقضيب وأمر بحبسه فبلغ الخبر قومه فاجتمعوا على باب القصر فسمع عبيدالله الجلبة فقال لشريح القاضي اخرج إليهم فأعلمهم أنني ما حبسته إلا لأستخبره عن خبر مسلم ولا بأس عليه مني فبلغهم ذلك فتفرقوا ونادى مسلم بن عقيل لما بلغه الخبر بشعاره فاجتمع عليه أربعون الفا من أهل الكوفة فركب وبعث عبيدالله إلى وجوه أهل الكوفة فجمعهم عنده في القصر فأمر كل واحد منهم أن يشرف على عشيرته فيردهم فكلموهم فجعلوا يتسللون فأمسى مسلم وليس معه إلا عدد قليل منهم فلما اختلط الظلام ذهب أولئك أيضا فلما بقي وحده تردد في الطرق بالليل فأتى باب امرأة فقال اسقيني ماء فسقته فاستمر قائما قالت يا عبدالله إنك مرتاب فما شأنك قال أنا مسلم بن عقيل فهل عندك مأوى قالت نعم ادخل فدخل وكان لها (ولد من موالي محمد بن الأشعث) فانطلق إلى محمد بن الأشعث فأخبره فلما يفجأ مسلما إلا والدار قد أحيط بها فلما رأى ذلك خرج بسيفه يدفعهم عن نفسه فأعطاه محمد بن الأشعث الأمان فأمكن من يده فأتى به عبيدالله فأمر به فأصعد إلى القصر ثم قتله وقتل هانئ بن عروة وصلبهما فقال شاعرهم في ذلك أبياتا منها فإن كنت لا تدرين ما الموت فانظري *** إلى هانئ في السوق وابن عقيل ولم يبلغ الحسين ذلك حتى كان بينه وبين القادسية ثلاثة أميال فلقيه (الحر بن يزيد التميمي) فقال له ارجع فإني لم أدع لك خلفي خيرا وأخبره الخبر فهم أن يرجع وكان معه إخوة مسلم فقالوا والله لا نرجع حتى نصيب بثأرنا أو نقتل فساروا وكان عبيدالله قد جهز الجيش لملاقاته فوافوه بكربلاء فنزلها ومعه خمسة وأربعون نفسا من الفرسان ونحو مائة راجل فلقيه الحسين وأميرهم (عمر بن سعد بن أبي وقاص) وكان عبيدالله ولاه الري وكتب له بعهده عليها إذا رجع من حرب الحسين فلما التقيا قال له الحسين اختر مني إحدى ثلاث إما أن ألحق بثغر من الثغور وإما أن أرجع إلى المدينة وإما أن أضع يدي في يد يزيد بن معاوية فقبل ذلك عمر منه وكتب به إلى عبيدالله فكتب إليه لا أقبل منه حتى يضع يده في يدي فامتنع الحسين فقاتلوه فقتل معه أصحابه وفيهم سبعة عشر شابا من أهل بيته ثم كان آخر ذلك أن قتل وأتي برأسه إلى عبيدالله فأرسله ومن بقي من أهل بيته إلى يزيد ومنهم (علي بن الحسين) وكان مريضا ومنهم (عمته زينب) فلما قدموا على يزيد أدخلهم على عياله ثم جهزهم إلى المدينة قلت ـــــــــــــــ * تنبيه من ابن حجر وقد صنف جماعة من القدماء في مقتل الحسين تصانيف فيها الغث والسمين والصحيح والسقيم وفي هذه القصة التي سقتها غنى ــــــــــــــ * آثار حول مقتل الحسين رضي الله عنه 1- وقد صح عن (إبراهيم النخعي) أنه كان يقول لو كنت فيمن قاتل الحسين ثم أدخلت الجنة لاستحييت أن أنظر إلى وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم 2- وقال (حماد بن سلمة) عن(عمار بن أبي عمار) عن (بن عباس) رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرى النائم نصف النهار أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم فقلت بأبي وأمي يا رسول الله ما هذا قال هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم فكان ذلك اليوم الذي قتل فيه 3- وعن (عمار) عن (أم سلمة) سمعت الجن تنوح على الحسين بن علي ــــــــــــــــ *متى قتل الحسين قال( الزبير بن بكار) قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين وكذا قال الجمهور وشذ من قال غير ذلك. | |
| | | حنين الاقصى  
أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأربعاء سبتمبر 07, 2011 3:14 pm | |
| مشششششششكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووررر | |
| | | مجدى جلال شازلى مشرف سابق
أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الإثنين أكتوبر 31, 2011 10:11 am | |
|
عدل سابقا من قبل مجدى جلال شازلى في الإثنين أكتوبر 31, 2011 10:41 am عدل 1 مرات | |
| | | مجدى جلال شازلى مشرف سابق
أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الإثنين أكتوبر 31, 2011 10:41 am | |
| [ الحسن بن علي سيد شباب الجنة
هو الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي ، أبوه
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وأمه السيدة فاطمة الزهراء
رضي الله عنهما بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيدة
نساء العالمين ، وهو أكبـر أبنائها ، وكان أشبه أهل النبي
بجده النبي صلى الله عليه وسلم ، وخاصة في وجهه ونصف
جسمه الأعلى وكنيته أبو محمد ، وهو سبط رسول الله صلى
الله عليه وسلم وريحانته من الدنيا ، وأحد سيدي شباب أهل الجنة ،
ولد في المدينة المنورة في شهر رمضان سنة (3هـ) على أصح
الروايات، وسماه أبوه (حرب) ولكن رسول الله صلى الله عليه
وسلم غير اسمه إلى الحسن ، وعق عنه يوم سابعه ، وحلق
شعره وأمر أن يتصدق بوزن شعره فضة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صفاته
كان الحسن رضي الله عنه عاقلا حليما محبا للخير ، تقيا ورعا
وشجاعا صبورا ، أدى به ورعه وفضله إلى ترك الملك والدنيا
رغبة فيما عند الله ، وكان جوادا ممدحا، قاسم الله ماله ثلاث مرات ،
أي تصدق بنصف ماله ، وخرج من ماله كله مرتين .
وكان يكثر زيارة بيت الله العتيق ، ويروى أنه حج خمسا وعشرين
حجة ماشيا وإن الأبل لتقاد معه ، وكان يقول إني لأستحي من ربي
أن ألقاه ولم أمش إلى بيته.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حب الرسول له
نشأ الحسن رضي الله عنه في بيت النبوة متعلقا بجده رسول الله
صلى الله عليه وسلم ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبه
حبا شديدا ويلاعبه ويداعبه ، وربما أصعده معه على المنبر و كان
يترك له ظهره الشريف ليرتقيه ، فكان إذا سجد وثب الحسن رضي
الله عنه على ظهره وعلى عنقه ، فيطيل السجود من أجله ثم يرفع
صلى الله عليه وسلم رفعا رفيقا لئلا يصرع ، فقال الصحابة :
( يا رسول الله ، رأيناك صنعت بالحسن شيئا ما رأيناك صنعته
بأحد )
قال صلى الله عليه وسلم :
" إنه ريحانتي من الدنيا ، وإن ابني هذا سيد ، وعسى الله أن
يصلح به بين فئتيـن عظيمتيـن "
وكان صلى الله عليه وسلم يدعو له ويقول :
" اللهم أحبه فإني أحبه "
ولقد جاء في فضله وفضل أخيه الحسين رضي الله عنهما أحاديث
كثيرة منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال :
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين ،
هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم هذا مرة وهذا مرة
حتى انتهى إلينا فقال :
" من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني "
ورآه رسول الله صلى اله عليه وسلم مرة يضع تمرة من تمر
الصدقة في فمه ، فنزعها وقال :
" إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة "
وفيه وفي بقية أهله نزلت الآية الكريمة :
(( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً ))
وله ذكر في كتب الحديث ، فقد روى عن جده رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، وعن أبيه وأخيه الحسين رضي الله عنهما ،
وروى عنه خلق كثير، وقد علمه الرسول صلى الله عليه وسلم
أن يقول في دعاء القنوات:
(( اللهم اهدني فيمن هديت … إلى آخر الدعاء))
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الهيبة والسؤدد
كان الحسن رضي الله عنه أشبه أهل النبي بالنبي صلى الله
عليه وسلم ، فقد صلى أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة
العصر ثم خرج يمشي ومعه علي بن أبي طالب رضي الله عنه ،
فرأى الحسن يلعبُ مع الصبيان ، فحمله على عاتقه و قال :
( بأبي شبيه بالنبي ، ليس شبيها بعلي )
وعلي رضي الله عنه يضحك .
كما قالت زينب بنت أبي رافع : رأيت فاطمة بنت رسول الله
صلى الله عليه وسلم أتت بابنيها إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم في شكواه الذي توفي فيه فقالت :
( يا رسول الله هذان ابناك فورثهما )
فقال صلى الله عليه وسلم :
" أما حسن فإن له هيبتي وسؤددي ، وأما حسين فإن له
جرأتي وجودي "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حكمته
مات رسول الله صلى الله عليه وسلم والحسن غلام دون الثامنة ،
ولما ولي الخلافة أبو بكر الصديق رضي الله عنه وارتقى منبر
رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخطب عليه قال له الحسن
رضي الله عنه : ( انزل عن مجلس أبي )
يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال الصديق رضي
الله عنه صدقت إنه مجلس أبيك وأجلسه في حجره وبكى .
ثم توفيت والدته السيدة فاطمة الزهراء بعد ستة شهور من
وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فكان لهذين الحدثين أثر
كبير في تكوين شخصيته ، إذ كان بعد ذلك أكثر التصاقا
بوالده ، وقد شهد الحسن رضي الله عنه خلافة أبي بكر وعمر
وعثمان رضي الله عنهم قبل خلافة أبيه رضي الله عنه وأدرك
كبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتأدب بآدابهم
وشهد عددا من الأحداث الكبيرة أولها الفتنة التي ثارت على
الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه وكان على بابه يدافع
عنه حتى تخضب وجهه بالدماء ، وشهد مبايعة والده الإمام
علي رضي الله عنه بالخلافة ، وما تبعها من الأحداث مثل وقعة
الجمل وموقعة صفين ، وكان الحسن رضي الله عنه غير
راض عنها .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عام الجماعة
لما استشهد والده رضي الله عنه ، بايعه أهل العراق
وخراسان بالخلافة ، واستمرت خلافته نحو ثمانية أشهر،
وكادت الحرب أن تقع بينه وبين معاوية بن أبي سفيان
لولا حنكته وبعد نظره ، فقد قبل بعد مفاوضات ومراسلات
التنازل عن الخلافة لمعاوية لتكون الخلافة واحدة في
المسلمين جميعا ، ولإنهاء الفتنة وإراقة الدماء وتم ذلك في
نصف شهر جمادى الأولى سنة (41هـ)، وسمي هذا العام
(عام الجماعة ) لأنه وحد بين المسلمين ، فتحققت نبوة جده
صلى الله عليه وسلم عندما قال عنه :
" إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين
من المسلمين "
وكان الحسن رضي الله عنه يقول :
( ما أحببت أن لي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على
أن يهراق في ذلك محجمة دم )
وانصرف الحسن رضي الله عنه إلى المدينة حيث أقام فيها .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
]أزواجه
كان الحسن رضي الله عنه مزواجا مطلاقا ، تزوج نحو
سبعين أو تسعين امرأة ، وكان قلما تفارقه أربع حرائر ،
فكان صاحب ضرائر ، ولما قال والده علي رضي الله عنه
لأهل الكوفة :
( لا تزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق )
قال رجل منهم :
( والله لنزوجنه، فما رضي أمسك ، وما كره طلق )
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفاته ]
عاش الحسن رضي الله عنه بقية حياته في المدينة المنورة
التي ولد فيها وأحبها ، وتوفي رحمه الله سنة 49هـ وفي رواية
سنة 50هـ ، وله من العمر 47 سنة ويروى أنه مات مسموما ،
وقد سأله أخوه الحسين رضي الله عنه عمن سقاه السم ،
فقال له : ( ما سؤالك هذا تريد أن تقاتلهم ؟ أكِلهم إلى الله )
وكان قد أوصى أن يدفن مع جده صلى الله عليه وسلم في
حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها ، وإن خيف أن يكون
قتال ، فليدفن في مقبرة البقيع ، وهكذا كان فدفن في بقيع
الغرقد بجوار أمه السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها ،
وصلى عليه سعيد بن العاص أمير المدينة آنئذ ، وشهد جنازته
جمع غفير من المسلمين رحمه الله ورضي الله عنه.
| |
| | | ابوعصام مشرف
أوسمتى :
| موضوع: •● ۩۞۩ عضو و شخصيه اسلاميه ۩۞۩ ●•٠ الأربعاء فبراير 01, 2012 6:04 pm | |
| •● ۩۞۩ عضو و شخصيه اسلاميه ۩۞۩ ●•٠·
{} اعزائى أعضاء وعضوات منتدانا الغالي {}
لأننا نشتاق إلى كل ما هو جديد ومتميز أدعوكم هنا إلى فكرة جديدة
نتعرف بها على شخصيات إسلامية عظيمة تركوآ بصمتهم وآمجآدهم لنآ لكي نقتدي بهم
فيجب علينآ آن نتعرف عليهم وعلى بطولآتهم وسيرتهم كي يصبحوآ خير منهج نحتذي به ونسرده لآجيآلنآ ليتعرفوا اكثر على هذه الشخصيات آلتي جعلت ملوك كسرى تنحني لهآ
والفكرة هى انى سأختار عضو\ه من المنتدى واطلب منه أن يأتينى
بمعلومات عن شخصية اسلامية تاريخية ويسردهآ هنآ ومن ثم ساختار عضو جديد
ملاحظة: اذا لم يلبى آلغضو آلدعوه لمده 3 ايام سادعو عضو اخر أرجو أن تنال الفكرة إعجابكم
ونبدأ بسم الله الرحمن الرحيم ونختار مدير منتدانا الغالى ابومدحت وهوالنجم الزهبى
| |
| | | عادل هاشم مشرف سابق
أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الخميس فبراير 02, 2012 12:15 am | |
| معزرة انا بدلا من النجم الذهبي
ابو دجانة ( ذو العصابة الحمراء )
هو الصحابي الجليل أَبو دجانة سماك بن أوس بنِ خرشة بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة الأنصاري من بني ساعدة.
مواقفه في الغزوات والمعارك في غزوة بدر قاتل أبو دجانة رضي الله عنه في غزوة بدر مع الرسول صلى الله عليه وسلم، ويقال أنه هو من قتل زمعة بن الأسود بن المطلب يوم بدر ، و قتل أبو دجانة كذلك عاصم بن أبي عوف بن ضبيرة السهمي في غزوة أحد قاتل أبو دجانة رضي الله عنه في غزوة أحد، وكان هو ومصعب بن عمير من الذين وقفوا مع الرسول صلى الله عليه وسلم لما انهزم بعض المسلمين عنه، وكان أيضا من الذين بايعوا الرسول صلى الله عليه وسلم على الموت يوم أحد. وقد قيل فيه رضي الله عنه : وثبتت مع النّبيّ اثنا عشر ... بين مهاجر وبين من نصر منهم أبو دجانة وابن أبي ... وقّاص الّذي افتداه بالأب وطلحة وفيه شلّت يده ... إذ اتّقى النّبل بها يصمده
عن أنس - رضي الله عنه -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ سيفاً يَومَ أُحد، فَقَالَ: «مَن يَأخذ مني هَذَا؟» فَبَسطوا أيدِيهم كل إنسَانٍ منهم يقُولُ: أَنَا أَنَا. قَالَ: «فَمَن يَأخذه بحَقه؟» فَأَحجَمَ القَوم فَقَالَ أَبو دجَانَة - رضي الله عنه -: أنا آخذه بحَقه، فأخذه فَفَلقَ به هَامَ المشرِكينَ، رواه مسلم. وفي رواية أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال له :«لا تَقتل به مسلما وَلا تَفر به من كَافر». وفي بعض السير عن الزبير قال: وجدت في نفسي حين سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - السيف فَمُنِعْتُهُ، وأعطاه أبا دجانة، فقلت: والله لأنظرن ما يصنع فاتّبعته، فأخذ عصابة حمراء فعصب بها رأسه، فقالت الأنصار: أخرج أبو دجانة عصابة الموت. فخرج وهو يقول: أنا الذي عاهدني خليلي ... ... ونحن بالسفح لدى النخيل ... أَلا أقوم الدهر في الكيول ... ... أضرب بسيف الله والرسول ... فجعل لا يلقى أحدًا إلا قتله. وفي رواية أخرى: عن الزبير بن العوام، قال عرض رسول اللَّهِ صلى اللهُ عليه وسلم، سيفا يوم أحد، فَقَالَ: " مَنْ يَأْخذ هَذَا السيفَ بحقه فَقَامَ أَبو دجَانَةَ سِمَاك بن خَرَشَةَ، فَقَالَ يَا رَسولَ اللَّهِ: أَنَا آخذه بحَقِهِ فَمَا حَقه؟ قَالَ: فَأَعطَاهُ إِيَاهُ وَخَرَجَ فَاتَبَعتُهُ فَجَعَلَ لا يمر بشَيء إلا أفرَاه وَهَتَكَه حَتى أَتَى نِسوَة في سَفح جَبَل وَمَعَهم هِند وَهِيَ تَقول: نحن بنات طارق ... نمشي عَلَى النَمَارِق وَالمسك في المفَارِق ... إِنْ تقبِلوا نعَانِق أَو تدبروا نفَارِق ... فرَاقَ غير وَامق قَالَ: فَحَمَلَ عَلَيهَا فنادت يَا آلَ صَخر، فَلَم يجبهَا أَحَد، فَانصَرَفَ فَقلت لَه: كل صَنيعكَ قَد رَأَيته فَأَعجَبَني غير أَنَكَ لم تَقتلِ المرأة قَالَ: إِنها نَادَت فَلَم يجبهَا أَحَد فَكَرِهت أَن أَضرِبَ بِسَيفِ رَسولِ اللَّهِ صَلَى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَمَ امرَأَة لا نَاصرَ لها. وكان رضي الله عنه يختال في مِشيَتِهِ وقت الحرب أمام الأعداء، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رَآه يمشي تلكَ المشيَة: إنّ هذه لمشيَة يُبغِضُهَا اللهُ إلا في مثل هذا الموطن. كان أبو دجانة رضي الله عنه ممن حموا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد لما انهزم عنه بعض المسلمين، قال ابن إسحَاقَ: وتَرَّسَ دُونَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أبو دجانة بنفسه، يقع النّبلُ في ظَهرِهِ، وَهُوَ منحَن عَلَيهِ، حَتَّى كثر فِيهِ النّبل. وَرَمَى سَعدُ بن أَبي وقاص دونَ رسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسلم. قَالَ سَعد: فَلَقَد رَأَيته يناوِلني النَّبلَ وهو يقول: ارم، فداك أبي وأُمي، حتى إنه ليناوِلني السهم ما لَهُ نصل، فَيَقُولُ: ارم به. وعن ابن عباس رضي اللهُ عنهما، قال: دَخَلَ عَليّ رضي الله عنه على فَاطمة رضي الله عنها يوم أحد، فَقَالَ: خذي هَذَا السيفَ غَير ذَميم، فَقَالَ النبي صلى اللهُ عليه وسلم: «لئن كنتَ أَحسنت القتالَ، لَقَد أَحسَنَهُ سَهل بن حنيف وَأَبو دجَانَة سماك بن خَرَشَةَ». في غزوة خيبر قاتل أبو دجانة رضي الله عنه في غزوة خيبر، وقتل الحارث أبا زينب وهو سيد يهود خيبر، وكان يومئذ معلما بعمامة حمراء، والحارِث معلم فوق مغفرِه. عن عمرِو بنِ أَبي عمرو، قال: نزلت بأَرِيحا زمن سليمان بن عبد الملك فإذا حي من اليهود، وإِذا رجل يهدج من الكبر. فقال: ممن أنتم؟ فقلنا: من الحجازِ. فقال اليهودي: واشوقاه إلى الحجازِ! أَنا ابن الحارِث اليهودي فارِس خيابر، قَتلَه يَومَ خيبر رجل من أَصحَاب محمد يقَال لَه أَبو دجَانَة يَومَ نَزَلَ محمد خيبر، وَكنا ممن أجلَى عمَر بنُ الخطاب إلى الشام. فقلت: أَلا تسلم؟ قال: أما إنه خير لي لَو فَعَلت، وَلَكن أُعَيّر، تعَيّرُني الْيَهود، تَقول: أَبوك ابن سَيد اليَهودِ لم يترك اليَهودية، قتلَ عَلَيهَا أَبوك وتخالفه؟ ويروى أنه قد خرج رجل من اليهود يوم خيبر يقال له غزال فدعا إلى البرازِ، فبرز له الحبَاب بن المنذرِ فَاختَلَفَا ضَرَبَات، ثم حمل عَلَيه الحبابُ فقطع يَدَه اليمنى مِن نِصف الذرَاع، فَوَقَعَ السيف مِن يد غزّال فَكَانَ أَعَزلَ، وَرَجَعَ مبَادِرًا منهَزِمًا إلَى الحصنِ، وَتَبعَه الحبَاب فَقَطَعَ عرقوبه، فوقعَ فَذَفّفَ عليه. وَخَرَجَ آخر فَصَاحَ: مَن يبَارِزُ؟ فَبرزَ إلَيهِ رجل من المسلمنَ مِن آلِ جَحش فَقَتَلَ الجحشي. وَقَامَ مكانه يدعو إلى البرازِ وَيبرز لَه أَبو دجَانَة قَد عصب رأْسه بعصابة حمراء فَوق المغفرِ يختال في مشيته، فبدره أَبو دجَانَةَ فضربَه فقطعَ رِجلَيهِ، ثم ذَفّفَ عَلَيهِ وَأَخَذَ سَلَبَه، درعه وسيفه، فَجَاءَ به إلى النبي صلى اللَّهُ عليه وسلم فَنَفلَهُ رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وسلم ذَلِك. وَأَحجَمُوا عَن البرازِ، فكبر المسلمون ثم تحاملوا عَلَى الحصن فَدَخَلوه، يَقدُمُهُم أَبو دجانة، فَوَجَدوا فيه أَثَاثا وَمَتَاعا وَغَنَما وطعاما، وَهَرَبَ مَن كَانَ فيه من المقاتلة. في غزوة حنين قاتل أبو دجانة رضي الله عنه في غزوة حنين، وقد رويت عنه رضي الله عنه هذه القصة:(كَانَ رَجل من هَوَازِنَ عَلَى جمل أَحمر، بيده رَايَة سَوداء في رَأْسِ رمح لَه طوِيل أمام الناس، إذَا أَدرَكَ طَعَنَ، قَد أَكْثَرَ في المسلِمِينَ القتلَ، فَيَصمد لَهُ أَبو دجَانَة فَعرقَبَ جمله، فَسَمِعَ خَرخَرَةَ جملِهِ وَاكتَسَعَ الجملُ، وَيَشُدّ عَلِيّ وَأَبو دجانةَ عَلَيهِ، فَيَقطعُ عَلِيّ يَدَهُ اليمنى، وَيَقطَعُ أَبو دجَانَةَ يَدَهُ الأخرَى، وَأقبَلا يَضرِبَانِهِ بِسَيفَيهِمَا جميعًا حَتى تَثَلّمَ سَيفَاهما، فَكَف أَحَدهُمَا وَأَجهَزَ الآخر عَلَيهِ، ثم قَالَ أَحَدهما لِصَاحِبهِ: امضِ، لا تعرج عَلَى سَلَبهِ! فَمَضَيَا يَضرِبَانِ أَمَامَ النّبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، وَيَعْترض لهما فَارِسٌ مِن هَوَازِنَ بِيَدِهِ رَايَة حمرَاء، فَضَرَبَ أَحَدهمَا يَدَ الفَرَسِ وَوَقَعَ لِوَجههِ، ثم ضَرَبَاه بِأَسيَافِهمَا فَمَضَيَا عَلَى سَلَبهِ. وَيمر أَبو طَلحَة فَسَلَبَ الأولَ وَمَرّ بالآخرِ فَسَلَبَهُ. وَكَانَ عثمَانُ بنُ عَفّانَ، وَعَلِيّ، وَأَبُو دُجَانَةَ، وَأَيمنُ بنُ عُبَيد يقاتلونَ بَين يَدَي رسول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ). في حروب الردة ومات الرسول صلى الله عليه وسلم وهو راض عنه، فواصل جهاده مع خليفته أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وشارك في حروب الردة، وكان في مقدمة جيش المسلمين الذاهب إلى اليمامة لمحاربة مدعي النبوة مسيلمة الكذاب وقومه بني حنيفة. ثم إن المسلمين اجتمعت آراؤهم أن يحملوا بأَجْمعهم على بني حنيفة حملة واحدة، ثم إنهم لا يرجعون حتى يَنْكَوْا فيهِم، فعزموا على ذلك، ثم إنهم اجتمعوا في موضع واحد، وكبروا تكبيرة، ثم حملوا عليهِم فكشفوهم، حتى ألجؤوهم إِلى حديقة لهم فلما دخلوا إِلى الحديقة وحصنوا في جوفها، ومسيلمة الكذاب معهم، أَقبل المسلمون إِلى الحديقة فقال أبو دجانة الأنصارِي: ويحكم يا معشر الأنصارِ، احملوني حملة وألقوني إليهِم. قال: فحمل أبو دجانة على ترس بعض الأنصارِ ثم رفع بالرماح حتَّى أُلقي في جوف الحديقة. قَالَ: فَوَقَعَ أَبو دجانة في الحديقة، ثم وَثَبَ كَالليث المغضب، وهو يرتجز ويقول: أنا سماك أبو دُجَانَهْ ... لست بذي ذل وَلا مَهَانَهْ ولا جَبَان القلب ذِي استِكَانَهْ ... لا خَير في قوم بدين خَانَهْ فَلم يَزَل يُقَاتِلُ فِي جَوفِ الحدِيقَةِ حَتَّى قُتِلَ، رحمة اللَّه عليه
أخلاقه وأقواله
قال زيد بن أسلم: دُخل على أبي دجانة وهو مريض - وكان وجهه يتهلل - فقيل له: ما لوجهك يتهلل فقال: ما من عملي شيء أوثق عندي من اثنتين : كنت لا أتكلم فيما لا يعنيني أما الأخرى فكان قلبي للمسلمين سليما. | |
| | | ابوعصام مشرف
أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الجمعة فبراير 03, 2012 2:57 pm | |
| | |
| | | عبدالغفار مشرف
أوسمتى :
| موضوع: رد: عضو وشخصيه اسلاميه الأحد ديسمبر 29, 2013 10:07 am | |
| | |
| | | | عضو وشخصيه اسلاميه | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |