خدمة الحذاء الميرى

مشرف أوسمتى :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

خدمة الحذاء الميرى

يعتقد البعض أن المحامية تهاني الجبالي، كانت جزءًا من "مؤامرة" على الشرعية التي جاءت بها الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
بعض التقارير التي نشرت، بعيد الإعلان الدستوري المثير للجدل، في نوفمبر الماضي، تحدثت عن تفاصيل، كانت "الجبالي" فيها تمثل محور سيناريوهات عزل الرئيس.
التقارير.. اعتبرها البعض "صحيحة" والبعض الآخر اتخذها موضوعًا لـ"التريقة".. على "الغلاة" من أنصار التفسير التآمري للأحداث.
في يوليو الماضي 2012، نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" حوارًا مع الجبالي كشفت فيه عن أنها ـ مع مجموعة من القضاة ـ ساعدوا جنرالات الجيش للبقاء في السلطة، وقالت في حوارها للصحيفة إن أعضاء المحكمة الدستورية قرروا إسقاط البرلمان المنتخب لحرمان التيار الإسلامي من صياغة الدستور الجديد ولتمكين المجلس العسكري من تشكيل جمعية تأسيسية لصياغة الدستور بعيدًا عن الأحزاب الإسلامية.
الجبالي كذبت الصحيفة، إلا أن "ديفيد كيريك باترك" مدير مكتب جريدة "نيويورك تايمز" في القاهرة، والصحفية "مى الشيخ"، التي ساعدته في إعداد التقرير الصحفي قدما للنيابة العامة كل الوثائق التي تثبت صحة حوار الجبالي مع الصحيفة.. غير أن النائب العام المقال عبد المجيد محمود "طرمخ" على القضية، بالتزامن مع تسريبات صحفية تؤكد أنه كان شريكًا مع "الجبالي" في توفير الغطاء القضائي للانقلاب على الشرعية.
ظلت الجبالي لعدة أشهر تحاول الاغتسال من هذه "الجنابة" السياسية، والجريمة التي يعاقب عليها القانون.. بل سمعتها في مؤتمرها الصحفي الأخير، الذي ردت فيه على استبعادها من المحكمة الدستورية، بعد إقرار الدستور الجديد، وهي تتهكم على "نيويورك تايمز" وتعيد تكذيبها لها، ولم تشر إلى شبهة "المجاملة" التي قدمت إليها من النائب العام الذي ظل لسنوات طويلة يمثل يد مبارك الباطشة والذي ألقى بعشرات الآلاف من المعارضين في السجون والمعتقلات.. ناهيك عن تواطئه مع زبانية التعذيب في مقار الشرطة ومباحث أمن الدولة المنحل.
يوم أمس الأول وفي مداخلة مع الصحفي وائل الإبراشي على فضائية أحمد بهجت، طالبت تهاني الجبالي الجيش صراحةً بالاستيلاء على السلطة.. وعقدت آمالًا كبيرة على القوات المسلحة للتخلص من الرئيس الشرعي للبلاد.
تصريحاتها الأخيرة.. تعزز كل ما نشر بشأن خدمتها تحت الأحذية الميري.. ولئن استطاعت الجبالي الإفلات من المحاكمة، بعدما تستر على جريمتها عبد المجيد محمود.. فإن ما قالته يوم أمس الأول مع الإبراشي.. يقتضي إعادة فتح التحقيقات معها مجددًا.. وستكون قضيتها هي الأيسر على أي محقق حتى لو كان مبتدءًا.. فالجبالي لم تعد تُخفي عداءها وتآمرها على ثورة يناير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أوسمتى :

يارب احمى مصر من كل مخرب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

طالبت تهاني الجبالي الجيش صراحةً بالاستيلاء على السلطة.. وعقدت آمالًا كبيرة على القوات المسلحة للتخلص من الرئيس الشرعي للبلاد.
تصريحاتها
الأخيرة.. تعزز كل ما نشر بشأن خدمتها تحت الأحذية الميري.. ولئن استطاعت
الجبالي الإفلات من المحاكمة، بعدما تستر على جريمتها عبد المجيد محمود..
فإن ما قالته يوم أمس الأول مع الإبراشي.. يقتضي إعادة فتح التحقيقات معها
مجددًا
وعجبـــــــــــــــــــــــــــي
يامثبـــــــــــــــت العقل فى الراس
انت خير الحـراس
ياااااااااااااااااااااااااااااااااارب
هى البـلاد هترووووووح من الجميع فى نفق مظلـم غير من امثالها الذى اعتلو الكراسى وجابولنا الامراض من كتر ظهورهم على الشاشات
حسبى الله ونعمة الوكيل
مشككككككككككككككككككككور عالى المقام
عـــــــــــــــــــــــوبد
على نقل وفضحها هنـا لنتجنب رويتها مرة اخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشرف أوسمتى :

الاخت الفاضله نور الرحمن
عالى المقام ابوكريم
لكم منى الشكر والتقديرعلى المرور العطر
تقبلو تحياتى

حبيبي ....................................... الغالي
عبد الغفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشرفة أوسمتى :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» المرأة كالحذاء
» الدين أم الحذاء
» حتى الحذاء للايجار
» الحوثيون يفجرون منزل صحفية واقعة «الحذاء»