زوجات ولكن مراهقات
راح أبدي الحديث بهذا السؤال ؟
أين أنت أيها الزوج؟!
متزوجات ولكن للأسف مازلن مراهقات”,
حالات أصبحت موجودة في مجتمعنا ومنتشرة ولكن في الخفاء!!,
فأصبحنا نرى ونسمع عن زوجات يسلكن سلوك المراهقات،
فلم يصبح موضوع المراهقة مقتصرًا على الفتاة صاحبة الـ15 والـ17 عامًا؛
بل هناك نساء في الأربعينات من عمرهن ويعشن مراهقة متأخرة..
نساء متزوجات يعاكسن الرجال,
وأخريات ليس لديهن حرجٌ في التحدث إليهم في الأماكن العامة, ومع ممراسة الفحشاء والعياذ بلله مع شخص ليس بزوجها وزجها موجود...هذهِ الضاهر منتشرة بشكل واسع
ونوعية ثالثة يبالغنَ في الاهتمام بأنفسهنَّ ويخرجنَ للشارع للتعرّض للمعاكسات واهماتٍ بالسعادة،
وأخريات يدخلن غرف الدردشة والشات (المحادثة),
وهي الظاهرة الأسهل والأخطر لظهور مثل هذه الحالات.
والان ياتي النقاش
هل السبب قلة الوازع الديني وعدم مخافة الله؟,
أم شعور المرأة بالفراغ العاطفي وإهمال الزوج لها واهتمامه بالأمور المادية وعمله؟,
أم صديقات السوء وراء كل هذا؟,
أم السبب هو أن الزوجة نفسها لديها ميول للانحراف؟