ضميرك لايمنعك من الخطأ

مشرف سابق أوسمتى :

السلام عليكم ورحمة الله
من منّا المعصوم عن الخطأ ؟ حياتنا بين كرٍ وفر من المعصية والتوبة
قد نجتهد في أمرٍ ما !!! ولكننا نقع في معصيةٍ قد تتفاوت بين طيبتنا وسذاجتنا
وبين إصرارنا في لحظة ضعف ونجد معظمنا يضع اللائمة على " الضمير "
تارة بنعته بالموت وتارة أخرى بالغياب !!!!!
ولكن الحقيقة التي أتعايش معها أن الضمائر لا تموت ولكنها لا تمنعنا من فعل الخطأ
بل تمنعنا من التمتع به!!!!!
فهل بأيدينا أن نتجاوز تلك المفارقات ونتعلّم من أخطائنا ؟ أم نستمرئ الخطأ المرّة تلو الأخرى ؟
ونبرّر لأنفسنا بأوهي من بيت العنكبوت

أوسمتى :

موضوعك رائع يا عمو رامبو كعادتك

وممكن ارد من اقوال الحسن البصرى لانى اشعر انه رد مناسب جدا

إذا ارتقى الضمير الى مراتبه العليا .. عصمك من ارتكاب الخطأ ..

وإن لم يصل بعد الى هذه الرتبة .. منعك من الاستمتاع به ..

لكن المشكلة هي في انعدام الضمير أو موته .. بحيث يدفعنا ذلك إلى ارتكاب الجرائم والاستمتاع بها مع سبق الاصرار والترصد ،،،

شكرا لطرحك الراقى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشرف أوسمتى :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشرف أوسمتى :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» راعي ضميرك لله
» الطيب عبدالله :انت يا الابيض ضميرك
» الأربعون النووية الحديث التاسع والثلاثون: التجاوز عن الخطأ والنسيان